والي الجزيرة الإنجاز والإعجاز …لا للمخذلين
كتب: أمير حسين
ظل والي الجزيرة يعمل دون كلل و لاملل في ظل ظروف صعبة بالغة التعقيد و يقدم الانجاز تلوى الانجاز قدم في مجال المياه ما لا حصر له ..ظل والى الجزيرة المكلف الطاهر ابراهيم الخير يقدم الخدمات ويشرف عليها ويجوب الولاية من عاصمته الادارية التى اختارها وهي محلية المناقل بعد سقوط عاصمة الولاية ودمدنى في منتصف ديسمبر من العام المنصرم ٢٠٢٣م ، لم يهرب الي خارج البلاد ظل صامدا لم و لن يبيع القضية..
بل ظل يحشد و يعبي و يقود الشباب للمقاومة الشعبية وظل النموذج فى توفير الخدمات ودعم المجهود الحربى مما جعل مواطني الولاية يلتفون حوله واصبحت المناقل والقرشي خير شاهد على انجازات الخير التى لا ينكرها إلا من كان في عينه رمد وخاصة خدمات توفير المياه النقية التى استعصت على الولاة الذين تعاقبوا على الولاية بعد توفير الطاقه الشمسيه فلم يلتفت الخير الي المخذلين اصحاب المصالح اعداء النجاح و النفوس المريضه ظل الخير يردد يا اهل الجزيرة تعالوا معا نبني ولاية الجزيرة وظل ضعاف النفوس يرددون ليلاً نهاراً ان اقيلوا هذا الخير نقول للمرجفين في المدينة ان الخير ظل صامد و محتسب و مرابط يقود الان معركة الكرامة لتحرير الجزيرة ودحر العملاء و الغزاة و متمردي ال دقلو الإرهابية
فيا اهل الجزيرة التفوا حول الخير واتركوا الخلاف ونقول للمخذلين كفوا ايديكم عن الخير فان الخير آتي علي يديه تحرير و تعمير ولاية الجزيرة الحبيبة بعون الله تعالى…هدهد أول.. لمصلحة من؟ ينادون المخذلين….هدهد ثاني.. والي الجزيره كون لجنة لمتابعة توزيع السلع.. الغذائيه….هدهد ثالث سلسله نار منقد في الطريق انتظروا..