دقوا القراف خلوا الجمال تخاف وأشياء أخرى

 

* تردد ان السلطات الأمنية اليقظة ألقت القبض على موظفة ببنك كبير ببورتسودان تتعامل مع أفراد من المليشيا المتمردة في فتح الحسابات والتحويلات البنكية

مقالات ذات صلة

* وان وزارة الصحة الاتحادية قد اوقفت مدير الإعلام والعلاقات بالعامة بإحدى المؤسسات التابعه لها واحالته للتحقيق بسبب تركه لعمله بدون إذن و مشاركته فى مؤتمر (تقدم ) فى عنتبى اليوغندية

* لتسارع ما تسمى بنقابة الصحفيين البوكو .. نقابة التنديد و البيانات بإصدار بيان تندد فيه بإجراءات داخلية تخص مؤسسة مع موظفها المخالف لإجراءات الخدمة المدنية

* وهذه وذاك يستحقان بعد التحقق والتثبت فى ظل الحرب اجراءت صارمة وحاسمة لمخالفات ترقى لاقسى العقوبات لموظفين مخالفين فالتهاون فى مثل هذه يفتح (البيبان والطاقة) لمخالفات اخرى… دقوا القراف خلوا الجمال تخاف

* اما الانباء الاخرى المحزنة تقول ان وزير النقل قد الغى القرارات الخاصة بإنهاء تكليف كابتن محمد حسن مختار مدير عام المواني وإلغى القرارت الاخرى التي اتخذها بنقل مدير ميناء سواكن وآخرين

* واقعه تجعلنا نتساءل هل قراراته تلك لم تكن مبنية على مسوغات منطقية فتراجع عنها سريعا لغياب المبررات ؟ ام ان الضغوط هى من تتحكم فى قراراته ؟ وفى الحالتين ان القيادة العليا للدولة بحاجة لمراجعة النظر فى هذا الوزير

* حاجه عجيبه.. انهم يقطعون الانفاس هذه الايام بالخارج ويتصارعون من اجل ان ينال احدهم لقب وزير فى حكومة منفى .. انه المرض الذى يحتاج الى اطباء نفسيين لمدمنى السلطة الذين يتصارعون على لقب وزير منفى بلا وزارة بلا ارض بلا مهام… المهم عنده ان يكتب على ورق الوهم وزيرا .. ولا يهم بعد ذلك ان يعترف به احدا فى العالم او ان يكون له دور

* الوظيفة تكبر بمن يشغلها وتصغر بتقزمه لدوره فيها برافو الاستاذ خالد الاعيسر وزير الاعلام الناطق الرسمى باسم الحكومة وانت تجعل من وزير الاعلام ولاول مرة الوزير الفاعل المؤثر فى صنع الاحداث بالبلاد بعد ان كان الوزراء مكانك من قبل على مر العهود ينتظرون التعليمات ليقولوا ويتحركوا وانت الان تفعل العكس عقبال نفرح بتحرك الناطق الرسمى للجيش ففى تتوالى الانتصارات ما يفتح الشهية للكلام ومايتطلب الخروج للاعلام
*
تحرير مدنى وبحرى بات الاقرب لتصدر الاخبار فمن تزعرد من على شاشة تلفزيون السودان عواطف محمد عبدالله ام نسرين الامام

* وزراء الصحة والنفط والداخلية عشرة على عشرة فى زمان التحديات الصعبة عقبال الاخرين

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى