بعد ده كله كمان بتنفي !!

 

 

مقالات ذات صلة

 

* الرئيس البرهان يصل بحري ويتحرك هناك بحريه وسط جنوده وبين مناطقها والمليشيا (تفرك ) عينيها ثم تفتحها وتغالط الواقع.

* ووالي الخرطوم ينتقل من ام درمان الى بحري بعد عام ونصف من عزلة تلك المناطق بسبب الحرب ويلتقي بالمواطنين ويخرج احد مستشارى المليشيا ليقول إن الذين التقاهم الوالي ليسو من بحري أنهم من كوكب آخر.

* وكلما ظهر مشهد لمن يعبرون الجسور مشيا على الأقدام قفز مليشى ليغالط نفسه بإصرار بأن هذه الكبارى ليست كبارينا.

* وهواء مذيع قناة الجزيرة أحمد طه (يقلب) ويحاصر مستتشاري المليشيا بالأسئلة الصعبة و عليه ابتسامته الساخرة وهم يغالطون الواقع وهو يستشهد بوصول ياسر العطا لبحري ثم ظهور البرهان هناك بجلالة قدره ويقول لهم إن الصور الحديثة لا تكذب بتاريخها وميقاتها.

* والمستشار المليشي (المرتبك) يتمتم ثم يقول للمذيع انت منحازا للجيش ويكاد ان يقول له انت فلولي برغم ان المذيع غير سوداني.

* وسعادة المواطنين ومسيراتهم المبتهجة بانتصارات الجيش التي خرجت في مختلف مدن السودان وبلاد المهجر يصفها المستشار المليشى بأنها مسيرات فلول فيرد عليه احمد طه هل يعني أن كل السودانيين فلول فبهت مستجد السياسة.

* وهوس الجنجويد الفلولى هو الذي هزمهم وحول حربهم بعد فشلهم فى الاستيلاء على السلطة إلى حرب ضد الشعب الذي عندهم كله فلول.

* والشعب الفلولي يفرح كل يوم بانتصارات الجيش ليعود إلى مناطقه ووطنه وليمحو كل اثار المليشيا التي نكلت به واهانته ومارست معه كل انواع التعذيب.
* وحمدوك التائه يقفز من مركب آل دقلو الغارق ويقول تحالف تقدم مع دقلو دعاية ينشرها الجيش.

* وأمريكا التى لا تحترم إلا الاقوياء يلتقي رئيسها بعد الانتصارات بالرئيس البرهان ويلوح عقب اللقاء برفع العقوبات.

* والقوات المشتركة تعمل بقلب واحد مع الجيش واحد منسوبيها من الفدائيين يفجر الغام بوابة مصفاة الجيلي الشماليه ليفسح المجال لدخول الجيش.

* وما يجرى هنا وهناك هي معركة رد الكرامة لمن اهينوا واستعادة للوطن وتطهيره من دنس التمرد الغاشم الأرهابي.

* و معركة رد الكرامة ينقصها التوثيق فهي بحاجه لبرنامج تلفزيوني يومى شبيه بساحات الفداء الفلولي لينقل مايدور من إنجاز وتضحيات تستحق التوثيق والأبراز لنا وللعالم ولتبقى للإجيال درسا ليحافظوا على وطننا من مؤامرات الاعداء ويفوتوا الفرص على المتربصين.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى