ميقات عقار وترند جنا !!

 

 

مقالات ذات صلة

 

 

* في الوقت الذى يسارع فيه كثير من الجنجا هنا وهناك بخلع ملابسهم العسكرية والهروب من الموت الذى يحيط بهم.

* يقود الفدائى وليد جنا المقاتل في صفوف القوات المشتركة الباسلة سيارته بسرعة ٢٠٠ كلم في الساعة ويقتحم حقل الألغام الذي زرعته المليشيا لمنع الجيش من الدخول لمصفاة الجيلي

* وينجح بالفعل الفدائي البطل في مهمته في فتح الطريق للجيش بعد تفجيره للألغام بسيارته وخروجه سالماً.

* نجح البطل السوداني الشاب في فتح الطريق للجيش الذى كان يفكر في الطريقة التي يتخطى بها تلك الأغام فوجد من بين صفوفه من هو كاسح الألغام.

* ليتحول جنا بعد فدائيته وبطولته تلك إلى انشودة ولحن وترند سودانى فى البطولة يملأ الدنيا ويشغل الناس.

* وهن الفرق بين الذين يقاتلون من أجل قضية والذين يقاتلون من أجل المال والحياة

* والفرق بين قوات الكفاح المشترك والدعم السريع أن تلك الحركات لها قضية و آل دقلو يحلمون بمملكة وامبراطورية يديرونها باعوا من اجلها الوطن والضمير والأخلاق.

* والقوات المشتركة تجربة أكدت فعاليتها في الحرب ففي الفاشر كل يوم تلقن المليشيا درسا جديداً وفي مليط والجنينة والضعين يربكون حسابات الجنجا.

* وفي الوقت الذى يعلن فيه آل دقلو محاربتهم للشمال في عنصرية بغيضة نجد قوات الكفاح المسلح الدارفورية تنتشر في الشمال مشاركة في حمايته إيماناً بالسودان الواحد.

* وحسابات المليشيا بعد هزائمهم المتكررة في الخرطوم والفاشر وجبل موية وضواحي الجنينة والفاو يقتنعون بأن اقامتهم فى المناطق التى احتلوها قد انتهت وعلى كل منهم أن يختار نهايته أما بالإستسلام أو الموت أو الهروب.

* والناطق باسم المشتركة يقول في الفاشر إن يناير المقبل لن يكون بالبلاد متمرداً واحداً.

* والمثل السودانى يقول ابو القدح بعرف مكان عضة اخوه.

* وما بين الجنجويد وحركات الكفاح المسلح معارك سابقة كثيرة في زمان مضى يعرفون من خلالها عقليتهم في٠ الحرب.

* والفرق ما بين حركات كفاح الامس واليوم ان العدة والعتاد عندها صارت متوفرة بجانب إمكانات الجيش وهيئة العمليات والمستنفرين مما يعني ان الايام المقبلة ستكون جحيما على الجنجا.

* وهزيمة المليشيا نقرأها في عيون الاتحاد الإفريقي الذي هرول قبل أيام إلى بورتسودان للقاء البرهان للمطالبة بايقاف الحرب التي كانوا يساندون فيها ال دقلو.

* والهزيمة تبدو في إعلان دول كثيرة قبل أيام تحالفها ضد الجيش في زمان لا تتعدى فيه تحالفات اولئك بحكم التجارب الإعلان.

* والهزيمة تبدو في نفي عبد الله حمدوك لصلتهم بالدعم السريع الذي كانوا يدافعون عن ممارساته القبيحة ويمثلون زراعه السياسي

* والمؤشرات كلها تقول أن ماذكره الجنرال مالك عقار نائب الرئيس قبل شهر بأن المواطن في أي مكان بالبلاد سيتحرك في منطقته فى ديسمبر المقبل بلا عصا صار ممكناً.
* وقبل ديسمبر الجيش يفعل بالمليشيا الأفاعيل في كل مكان والحركة التى فعلها البرهان بيديه أمام جنوده عند وصوله إلى بحرى قبل ايام تصبح ترنداً أيضاً يملا الدنيا وتتحول إلى فعل ينفذه جنوده على الأرض.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى