ما بين إغتيال هؤلاء وقرب نهاية المعارك !!

 

 

مقالات ذات صلة

* الواقع يقول أن قائد التمرد محمد حمدان دقلو مختفيا إما بالغياب الأبدى أو بعدم القدرة على الحركة والله اعلم …وهم يعلمون الحقيقة

* وابرز قادة المليشيا بدارفور على يعقوب يلقى مصرعه في معارك الفاشر ويدخل سجل المغادرين للميدان بالضربة المفنية.

* والبيشى ثانى ادأبرز قادة المليشيا الميدانيين دنيا زايله فقد ودعها أيضا بعد اغتيالة بواسطة طيران الجيش الحربي.

* اما القائد الثالث المسمى بقرن شطة فهو ايضاً لحق بمن لقوا حتفهم على ايدي قواتنا في سلسلة القضاء على الكبار.

* ولم يسلم حمد النيل شقيق كيكل والرسالة ليك يالمنطط عينيك

* ومواصلة للمخطط الطيران الحربي ينفذ ضربات قاتلة على قيادة بارزة بمدينة الضعين نجوا منها باعجوبه وما كل مرة بتسلم الجرة الرسالة وصلت اليهم.

* أما عبد الرحيم دقلو الذي كان يظهر كل حين بين قواته فقد صار نادر الظهور وغابت عنترياته اياها بعد ان تاكد من صعوبة أن يكرر ما كان.

* والقلة المتبقية من القادة الاخرين الذين لايتجاوزن أصابع اليد الواحدة يتحسسون اقدامهم بعد أن ادركوا انهم فى الوقت الذى تقتل فيه قواتهم المواطنين… ان الجيش يستهدف قادة المليشيا واحدا تلو الاخر فىدب هدوء وينجح.

* و الفرق بين المليشيا والجيوش أن الجيش يحسب خطواته ويعمل بتكتيك عالي لكسب المعارك و بأقل الخسائر على عكس المليشيا التي تريد ان تفعل كل شئ بسرعة وعندما تفشل تنتقم من ما حولها فتقتل المواطنين وتسرق ممتكاتهم وتغتصب النساء.

* والمشهد يقول إن الجيش نجح حتى الآن فى تقليل قيادات المليشيا باغتيالهم وبث الرعب فى من ينتظرون دورهم

* وضرب أعناق رؤوس قيادات المليشيا التى لا يحمل افرادها المرتزقة قضية يعنى تهيئة الميدان للضربة القاضية عليهم.

* والضربة القاضية يقول نائب رئيس الحكومة مالك عقار الخبير بالمعارك عنها أنها اقتربت.

* وسياسة القضاء أولاً على القادة وضرب القوة الصلبة للمليشيا لشل حركتهم في التقدم تنجح.
*
* والجيش الذي كان بعدد محدود أيام الغدر الاولى صار بلا حدود.
*
* والعدة والعتادة القتالي اصبح كافيا لساعة الصفر
*
* والمليشيا يؤكد فشلها حاليا في التقدم لمدن أحلامها شندي ودنقلا والقضارف وبورتسودان والأبيض بانها قد فقدت قوتها القتاليه وصارت تعتمد على ابواقها الإعلامية ونحن نسمع ونرى و نعلم ان السواي ما حداث

* والجيش يدرك أن نفس المليشيا القصير لن يحتمل اكثر بعد هذا وأن تهورها باضعاف قوتها بالإنتشار الواسع في المدن والقرى يسهل من مهمته في القضاء على القلة هنا وهناك.

* والكفيل الخارجي والمساندين له والداعمين للمليشيا من العملاء يتململون من طول الحرب والانفاق الكبير عليها دون الوصول إلى السلطة هدفهم.

* والمشهد كله يقول أن الأيام المقبلة سيتغير فيها كل شئ وأن الجيش سيحقق كل شئ وان كل ما نحلم به صار ممكنا هكذا تقول المؤشرات وتؤكد المعطيات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى